شماعات الأهلاوية مرفوضة.. ووسام الاحترام لسلامة ضرورة!!
صفحة 1 من اصل 1
شماعات الأهلاوية مرفوضة.. ووسام الاحترام لسلامة ضرورة!!
بين الثلاث خشبات
عبد اللطيف خاطر
شماعات الأهلاوية مرفوضة.. ووسام الاحترام لسلامة ضرورة!!
انهالت كلمات النقد اللاذعة علي أحداث مباراة الزمالك والاسماعيلي من كل صوب لدرجة كادت أن تعصف بتاريخ القلعة البيضاء وكأنه نادي حرفته التواطؤ وسمته المؤامرات وكأنه ليس صاحب التاريخ والنجومية التي تفوق الوصيف والجماهيرية الزائعة "ومكانش ناقص" اتهامه بأنه السبب في تفشي وباء أنفلونزا الخنازير بالمكسيك أو أنه السبب في صعوبة امتحان كادر المعلمين أو ظاهرة التحرش الجنسي.. وتنكروا لثراء مسيرة الصرح واثارة نجومه لآهات اعجاب الملايين من البشر كمدرسة للعب والفن والهندسة وقاهر لفرق أجنبية أسماؤها ملء السمع والوجدان في كافة أنحاء العالم.. وتغاضوا عن أفضل الأحداث وأجملها لفارس رهان يستحق كل التقدير والتحية ووسام الاحترام وذلك بعد قيادته لفريقه انبي أمام ناديه الذي تربي كناشيء متألق ونجم لاحق بين جدرانه بشرفه.. قدم أقوي العروض وأحسن توظيف المهارة ونجح في ترك البصمة علي خارطة اللعب النظيف.. ممارسين لهواية لها نحن أهل لها ألا وهي هواية جلد الذات وعجبي علي رأي عمنا الراحل وشاعرنا الكبير صلاح جاهين.. ولكن تعالوا سويا لمناقشة مباراة المتواطئين من وجهة نظر البعض وبعيدا عن التشنج والانفعالات.. وكان يجب علي المنفعلين والمشككين الذين أصابهم التعصب بالعمي "الحيسي" فآخر ثلاثة لقاءات.. مباراتي الموسم الماضي كان التفوق في الملعب والفوز بالمباراة لصالح الدراويش ومباراة الذهاب هذا الموسم علي ملعب الزمالك ووسط جماهيره.. كان الفوز بالمباراة لعبا ونتيجة لصالح الدراويش وعجز أبناء القبيلة في المباريات الثلاث عن تسجيل هدف يتيم أو هدف يوحد الله.. فضلا عن أن الزمالك عروضه كثيرة الأحزان وتصعب علي الكافر منذ 5 سنوات والبركة في الدخلاء الذين لم يقنعوا لا الفرق الرياضية فحسب والندم خاصة ولكن حتي الشجر والحجر والبشر كانت شكاواهم مريرة وصحوته هذا الموسم لم نسمع عنها سوي من أسابيع قليلة وتحديدا منذ قدوم محمود سعد مدربا.. قبلها وقبل مباراة التواطؤ المزعومة.. خسر الزمالك 9 مباريات أكثرها خجلا أمام الأوليمبي صاحب القاع في قائمة جدول البطولة وبترول أسيوط أحد أندية المؤخرة.. ليس بالمعايير الموضوعية وبعيدا عن الصحوة ومن خلال الأرقام التي لا تعرف لا المصالح ولا التجني نقدر نقول بامارة ايه يفوز الزمالك علي الاسماعيلي واللا الزمالك أصبح الحيطة المائلة لنقاد آخر الزمان.. ولماذا لم يقولوا ان الأهلي السبب الرئيسي في ابتعاد اللقب بخسارته ل 6 نقاط في ثلاث مباريات بتعادله مع المحلة ثم الزمالك فانبي.. والأهم من كل هذا لماذا هذه الأحزان.. البطولة واللقب مازالا في الملعب.. وإن أراد الأهلاوية الفوز بها فعليهم الفوز بمبارياتهم الثلاث الباقية وان استمر الاسماعيلي معه في السباق فعليهم الفوز بالمباراة الفاصلة حينذاك سيتذوق الجميع حلاوة الفوز بشرف وعرق اللاعبين والشرب من كأس الانتصار حتي الثمالة والأكثر من هذا عودته كصرح رياضي مثار الاعتزاز ورسم الابتسامة علي وجوه ملايين البشر من عشاقه ومحبيه وحتي لا يقال.. الأهلاوية يطلبون فوز الزمالك ويفرطون في الفوز بأقدامهم أو البطولة تكون بلا مذاق ولا رحيق إذا جاءت أقدام الآخرين.. وعيب أن نتنكر للحقائق لأننا سنصبح كالعميان الذين لا يرون تحت أقدامهم أو كمن فقد البصيرة فأصبح يلقي الاتهامات دون وازع وبلا ضمير.. وعجبي
عبد اللطيف خاطر
شماعات الأهلاوية مرفوضة.. ووسام الاحترام لسلامة ضرورة!!
انهالت كلمات النقد اللاذعة علي أحداث مباراة الزمالك والاسماعيلي من كل صوب لدرجة كادت أن تعصف بتاريخ القلعة البيضاء وكأنه نادي حرفته التواطؤ وسمته المؤامرات وكأنه ليس صاحب التاريخ والنجومية التي تفوق الوصيف والجماهيرية الزائعة "ومكانش ناقص" اتهامه بأنه السبب في تفشي وباء أنفلونزا الخنازير بالمكسيك أو أنه السبب في صعوبة امتحان كادر المعلمين أو ظاهرة التحرش الجنسي.. وتنكروا لثراء مسيرة الصرح واثارة نجومه لآهات اعجاب الملايين من البشر كمدرسة للعب والفن والهندسة وقاهر لفرق أجنبية أسماؤها ملء السمع والوجدان في كافة أنحاء العالم.. وتغاضوا عن أفضل الأحداث وأجملها لفارس رهان يستحق كل التقدير والتحية ووسام الاحترام وذلك بعد قيادته لفريقه انبي أمام ناديه الذي تربي كناشيء متألق ونجم لاحق بين جدرانه بشرفه.. قدم أقوي العروض وأحسن توظيف المهارة ونجح في ترك البصمة علي خارطة اللعب النظيف.. ممارسين لهواية لها نحن أهل لها ألا وهي هواية جلد الذات وعجبي علي رأي عمنا الراحل وشاعرنا الكبير صلاح جاهين.. ولكن تعالوا سويا لمناقشة مباراة المتواطئين من وجهة نظر البعض وبعيدا عن التشنج والانفعالات.. وكان يجب علي المنفعلين والمشككين الذين أصابهم التعصب بالعمي "الحيسي" فآخر ثلاثة لقاءات.. مباراتي الموسم الماضي كان التفوق في الملعب والفوز بالمباراة لصالح الدراويش ومباراة الذهاب هذا الموسم علي ملعب الزمالك ووسط جماهيره.. كان الفوز بالمباراة لعبا ونتيجة لصالح الدراويش وعجز أبناء القبيلة في المباريات الثلاث عن تسجيل هدف يتيم أو هدف يوحد الله.. فضلا عن أن الزمالك عروضه كثيرة الأحزان وتصعب علي الكافر منذ 5 سنوات والبركة في الدخلاء الذين لم يقنعوا لا الفرق الرياضية فحسب والندم خاصة ولكن حتي الشجر والحجر والبشر كانت شكاواهم مريرة وصحوته هذا الموسم لم نسمع عنها سوي من أسابيع قليلة وتحديدا منذ قدوم محمود سعد مدربا.. قبلها وقبل مباراة التواطؤ المزعومة.. خسر الزمالك 9 مباريات أكثرها خجلا أمام الأوليمبي صاحب القاع في قائمة جدول البطولة وبترول أسيوط أحد أندية المؤخرة.. ليس بالمعايير الموضوعية وبعيدا عن الصحوة ومن خلال الأرقام التي لا تعرف لا المصالح ولا التجني نقدر نقول بامارة ايه يفوز الزمالك علي الاسماعيلي واللا الزمالك أصبح الحيطة المائلة لنقاد آخر الزمان.. ولماذا لم يقولوا ان الأهلي السبب الرئيسي في ابتعاد اللقب بخسارته ل 6 نقاط في ثلاث مباريات بتعادله مع المحلة ثم الزمالك فانبي.. والأهم من كل هذا لماذا هذه الأحزان.. البطولة واللقب مازالا في الملعب.. وإن أراد الأهلاوية الفوز بها فعليهم الفوز بمبارياتهم الثلاث الباقية وان استمر الاسماعيلي معه في السباق فعليهم الفوز بالمباراة الفاصلة حينذاك سيتذوق الجميع حلاوة الفوز بشرف وعرق اللاعبين والشرب من كأس الانتصار حتي الثمالة والأكثر من هذا عودته كصرح رياضي مثار الاعتزاز ورسم الابتسامة علي وجوه ملايين البشر من عشاقه ومحبيه وحتي لا يقال.. الأهلاوية يطلبون فوز الزمالك ويفرطون في الفوز بأقدامهم أو البطولة تكون بلا مذاق ولا رحيق إذا جاءت أقدام الآخرين.. وعيب أن نتنكر للحقائق لأننا سنصبح كالعميان الذين لا يرون تحت أقدامهم أو كمن فقد البصيرة فأصبح يلقي الاتهامات دون وازع وبلا ضمير.. وعجبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى